غزة أونلاين
منذ عصور عده من التاريخ كانت الأشباح و الجن من أكثر المواضيع شيوعا و إهتماما لدى الناس و كثيرا ما نسمع عنها قصص طويلة ﻻ يفرغ الحديث عنها وكلمات ﻻ تعد و ﻻ تحصى ,حيث تعتبر الأشياء وعالم المخلوقات الروحانية من الأشياء الخارقة للعادات الطبيعية المتاحة والتي ﻻ يوجد لها تفسير علمي أيضا
و إلى هذا الوقت ﻻ يوجد لها وصف محدد و ﻻ شكل دقيق توصف به اﻻ أن اغلبها جاء أنها أجسام نارية أو سحابية ولم يستقر على تعريف محدد لها, و لكن في ظل التقدم التكنولوجي و عصر الشبكات و المعلومات لم يتوقف الحديث عنها و ﻻ الإيمان بوجودها وﻻ يوجد وصف دقيق لها لأنه لم يسمع ذات يوم عن القبض على إحداها . و هناك اعتقاد من بعض الناس بان الشبح هو روح لشخص ما قد إنتهت حياته ممكن أن يكون روح لحيوان بلا جسد فهو على حد التعبير هو شئ مادي .
أما محللي علم النفس فجاء وصفهم للأشباح بانها يمكن أن تكون احد أشكال الإسقاط النفسى وذكرت الكثير من الآراء والتحليلات عن حقيقة الأشباح وكلها ﻻ تخضع لقانون العلم وﻻ تمت له بصلة . والفيديو الموجود يقدمه رجل كل يوم بعد عودته لمنزله يجده غير مرتب وخاصة المطبخ يجد الأطباق مكسرة وكل شئ في فوضى فقرر وضع كاميرا ليعرف الحقيقة مما دعاه إلى ترك منزله فور مشاهدته الفيديو نهائيا.
Discussion about this post